الثلاثاء، 22 أكتوبر 2013

توقيف بارون الخمور بسكيكدة - جريدة الخبر



نجحت أمس مصالح امن دائرة عين قشرة  غربي ولاية سكيكدة  في الإطاحة بأحد مروجي المشروبات الكحولية كان بصدد إغراق المدينة بكميات معتبرة من الخمور من مختلف الأحجام و العلامات العالمية. وجاءت العملية بناءا على معلومات قدمها مواطنون إلى مصالح الشرطة، تفيد بتحركات شخص مشبوه  ومعروف لدى مصالح الأمن بإدخال كمية معتبرة من المشروبات الكحولية من دون ترخيص بغرض تسويقها، وقد تمكنت هذه الأخيرة من توقيف المشتبه فيه الذي كان على متن سيارة معبأة بمشروبات كحولية من مختلف الأنواع تُقدر ب600 جعة

 المصدر  : موقع جريدة الخبر
الاثنين 21 أكتوبر 2013

الجمعة، 18 أكتوبر 2013

تذمر وسط المشتركين من رداءة الخدمات الهاتفية والأنترنيت


تشهد دائرة عين قشرة حالة كارثية وغير مسبوقة هاته الأيام، حيث يعاني المشتركون من رداءة الخدمات الهاتفية والتزود بالانترنيت بالخصوص، فبالرغم من الشكاوي المتكررة والاحتجاجات التي قام بها شباب المنطقة، آخرها الوقفة الاحتجاجية بمقر دائرة عين قشرة والوعود المقدمة من المسؤولين المحليين برفع انشغالاتهم للسلطات الوصية ومن بينها تحسين نوعية الخدمات وضمانها إلا أن شيئا لم يتغير.


فالتدفق مازال ضعيفا إن لم يكن منعدما ولا يرقى لمستوى الاشتراكات التي يدفعها المواطن. والانقطاعات أصبحت عادة متكررة وتقليدا بالنسبة لمؤسسة اتصالات الجزائر التي تغير اسمها بالفعل ليصبح "انقطاعات الجزائر" في الأوساط الشبابية. فلا يمر يوم إلا ويحدث انقطاع في الاتصالات الهاتفية تتفاوت مدة استمراره من ساعات إلى أيام.
يحدث هذا في عين قشرة ويتكرر بدون أدنى تحرك من السلطات التي تبقى تتفرج على معاناة المواطن البسيط  كون كل الإدارات المحلية مربوطة بذات الخط المشؤوم من هاتف إلى انترنيت إلى حسابات بريدية وحتى الوثائق الإدارية كبطاقات التعريف الوطنية وجوازات السفر.....إلخ، فإلى متى يبقى المواطن يدفع الثمن.

فالشاب البسيط قد أصبحت الانترنيت متنفسه الوحيد في ظل افتقار المنطقة لفضاءات ترفيهية وذلك موضوع آخر، بل أصبحت حاجة ملحة في ظل التطورات التكنولوجية والثقافية الحاصلة في العالم بحيث أصبح معلقا بالخط الرابط بين عاصمة الولاية وعين قشرة.
هذا وتبقى اتصالات الجزائر تتحجج دائما بالأشغال الجارية على مستوى الطريق الوطني رقم 43 بالرغم من وجود أعطاب ومشاكل في الخطوط الرابطة مابين مركز الدائرة والمستفيدين بحذ ذاتهم. في ظل عدم وجود فرقة تقنية دائمة في دائرة عين قشرة تسهر على إصلاح أعطاب الشبكة وتوسيعها حيث ينتظر الزبائن وصول تقني المؤسسة من دائرة تمالوس التي تبعد بأكثر من 29 كيلومتر هذا إن أتوا.
وإن تجاوزنا مشكل الأعطاب فتدفق الانترنيت يبقى مشكلا بحذ ذاته فالخدمة المقدمة من طرف المؤسسة أصبحت لاتطاق في ظل تراجعها الرهيب وتدني مستواها.
وفي انتظار ايجاد الحلول وعلاج المشاكل يبقى المواطن بعين قشرة "يتحاير" في مدن وبلديات مجاورة لقضاء بعض ابسط احتياجاته.

لعين قشرةنيوز، أورلين ديزاديست  
 

الأربعاء، 2 أكتوبر 2013

سكان عين قشرة بسكيكدة يغلقون مقر البلدية - جريدة الفجر



منعوا الموظفين من الدخول
سكان عين قشرة بسكيكدة يغلقون مقر البلدية
أقدم، أمس، العشرات من سكان بلدية عين قشرة بغرب ولاية سكيكدة، على غلق مقر المجلس الشعبي البدي للبلدية بالسلاسل والأقفال، ومنعوا الموظفين والمنتخبين على السواء من الدخول إلى مقر البلدية لممارسة أعمالهم، وتجمهروا أمام المقر، منددين بالمنتخبين الذين يرون أنهم لم يتحركوا لتفعيل قضايا التنمية المحلية.
وما دفع السكان إلى الاحتجاج هو صدور قائمة للسكن الريفي بخمسة وعشرين مسكنا يرونها أنها ”غير منصفة”، ولم تراع كل الذين تقدموا بطلباتهم وشابتها عيوب ونقائص، ويطالبون بمراجعة القائمة وإدراج أسماء الذين يستحقون السكن، حسبهم. احتجاج بلدية عين قشرة يأتي بعد يومين فقط من انتهاء احتجاج ضخم دام أسبوعا في بلدية فلفلة حول السكن الاجتماعي وكاد أن يحدث أزمة كبرى بالولاية.
للإشارة، تعرف ولاية سكيكدة أزمة كبرى في السكن بأنواعه، الريفي والاجتماعي والتساهمي، حيث لم تستفد ولم تنجز خلال الفترة الممتدة بين 2005 و2010، إلا قليلا من برامج السكن ولاسيما الاجتماعي والريفي، وتحتاج لمخططات كبرى لتدارك النقص المسجل خلال هذه الفترة، حيث يوجد حاليا أكثر من 75 ألف طلب على السكن وأكثر من 30 ألف طلب على السكن الريفي. وتعرف الولاية حركة كبرى لعودة المواطنين إلى مداشرهم وقراهم التي خرّبها الإرهاب الإجرامي في التسعينيات ما يضاعف من الأعباء القائمة على الطلب العام للسكن.
2013.09.30
نقلا عن جريدة الفجر

الثلاثاء، 1 أكتوبر 2013

محتجون على البناء الريفي وتلاميذ الثانوي يغلقون مقري بلدية ودائرة عين قشرة - جريدة النصر





قام أمس المئات من المواطنين بدائرة عين قشرة بولاية سكيكدة، بغلق مقر البلدية بالأقفال ومنع الموظفين والعمال وأعضاء المجلس من الالتحاق بمناصبهم، وذلك احتجاجا على عدم إدراج أسمائهم في قائمة المستفيدين من حصة 160 مسكنا من البناء الريفي. وقد ندد المحتجون في إتصالهم بالنصر بإقصائهم من الاستفادة من هذه الحصة ويرون أن عملية ضبط القائمة من طرف اللجنة المعنية شابها الكثير من التجاوزات، حيث قامت حسبهم بإدراج أشخاص لا تتوفر فيهم شروط الاستفادة من بينهم  مقاولون وآخرون سبق وأن استفادوا من سكنات، كما احتوت القائمة، يضيفون على أسماء من أقارب وأهل أعضاء لجنة التوزيع المقيمين على وجه الخصوص بمنطقة “بودوخة” ،في المقابل تم اقصاء عائلات في أمس الحاجة الى سكن لاسيما المقيمين بالأرياف، هذا وقد صعد المحتجون على السكن من حركتهم الإحتجاجية  بغلق مقر الدائرة بالأقفال ،حيث قاموا بطرد العمال والموظفين ورفعوا خلالها ثلاث مطالب تنادي بحل المجلس البلدي بعدما عجز يقولون عن حل مشاكل المواطنين والاستجابة لانشغالاتهم اليومية، رحيل رئيس الدائرة والغاء قائمة المستفيدين من البناء الريفي.
من جهتهم التحق العشرات من تلاميذ الطور الثانوي بمختلف القرى التابعة للبلدية بالحركة الاحتجاجية، حيث قاموا بالاعتصام أمام البوابة الخارجية وذلك احتجاجا على انعدام النقل المدرسي باتجاه الثانوية الجديدة، حيث يتعذر عليهم كما جاء في تصريحات البعض للنصر إيجاد وسائل نقل باتجاه الثانوية وغالبا ما يصلون متأخرين إلى مقاعد الدراسة، وناشدوا السلطات المحلية التدخل العاجل لحل هذه المشكلة قبل فوات الأوان.
نائب المير المكلف بتسيير البلدية ،أوضح في اتصال هاتفي مع النصر أنه سهر شخصيا على ضبط قائمة المستفيدين بعدما أمرهم الوالي في اجتماعه الأخير بإتمام العملية وتوزيعها قبل نهاية شهر سبتمبر وبالتالي كان الوقت ،كما قال ضيقا من أجل دراسة الطلبات التي قاربت 1800 طلب يتنافس أصحابها على160 مسكنا بينها60 مسجلة في سنة2012 و100 استفادت منها البلدية خلال السنة الجارية ،مشيرا بأن العملية تمت في نزاهة وشفافية طبقا للمرسوم التنفيذي المتعلق بالبناء الريفي والسكن الاجتماعي، وأبدى استغرابه في ذات السياق من مطالبة بعض المواطنين الذين يقيمون بالوسط الحضري بإدراجهم في قائمة البناء الريفي المخصصة للعائلات التي تقيم في الريف فقط، كما أعلن المتحدث أنه لا يمكنه مواصلة العمل في مثل هذه الظروف وسيقدم استقالته من المجلس للجهات المعنية.
هذا وقد سادت أجواء متوترة ومشحونة في مدينة عين قشرة طيلة نهار أمس ،مما تسبب في شلل كبير بالمصالح الإدارية على مستوى الدائرة والبلدية ،فيما ظلت قوات الأمن تراقب الوضع عن كثب
نقلا عن جريدة النصر
 

الاثنين، 30 سبتمبر 2013

تلاميذ الثانوية الجديدة يحتجون لتوفير النقل

وسط مدينة عين قشرة - تصوير الفضيل التوفوتي


قام صبيحة اليوم الاثنين تلاميذ الثانوية الجديدة بعين قشرة بحركة احتجاجية على مستوى مقر دائرة عين قشرة تنديدا بالظروف القاسية التي يواجهونها في تحصيلهم الدراسي لهذا العام. فمع افتتاح الثانوية الجديدة والتي عرفت مشاكل وعراقيل بالجملة منذ انطلاق انجازها في سنة 2007. برزت مشاكل أخرى ليس على مستوى الانجاز هذه المرة بل على المستوى البيداغوجي والنقل.
حيث التقى المحتجون مع رئيسي المجلس الشعبي البلدي ودائرة عين قشرة أين عرضوا مشاكلهم مطالبين بتوفير النقل من وإلى المؤسسة على اعتبار أن بعدها عن وسط المدينة  وعدم توفر النقل الحضري يؤثر في تحصيلهم العلمي.
هذا واستنكر بعضهم ممن التقى بهم طاقم عين قشرة نيوز الطريقة التي استقبلوا بها من طرف المسؤولين والتي وصفوها باللامبالاة وعدم الاهتمام.
و أسر إلينا بعض التلاميذ الملتحقين بها هذا العام أنها تعاني من مشكل الاكتظاظ الذي أنشئت من أجل القضاء عليه في ثانوية عمر المختار وذلك بتواجد قسم متنقل بالمؤسسة. بالإضافة إلى عدم توفر النقل فالمكان الذي أقيمت عليه يقع على حدود المحيط العمراني إلى الجهة الجنوب غربية من المدينة.
هذا وبالنظر لعدم افتتاح المطعم على مستوى المؤسسة فقد يضطر بعضهم إلى تفويت وجبات الغذاء على اعتبار أن الوقت لا يكفيهم للذهاب والإياب من منازلهم مما سيؤثر حتما على استيعابهم الدروس ضف إلى ذلك الإرهاق البدني الذي ينال منهم في رحلتي الذهاب والإياب .فيما يبقى النقل المدرسي متوفرا فقط لتلاميذ المشاتي والقرى المجاورة بالرغم من عدم كفايته.
لـ عين قشرة نيوز . OrLiNe DziSTe

غاضبون يغلقون مقري بلدية ودائرة عين قشرة احتجاجا على السكن الريفي

أقدم اليوم الاثنين عدد من المواطنين على غلق مقري بلدية عين قشرة ومنع الموظفين من دخول مكاتبهم مما تسبب في شل مصالح المواطنين، بينما تدخلت مصالح الأمن ممثلة في شرطة الدائرة، لمنع أي إنزالاقات. بعدما رفض هؤلاء العدول عن موقفهم، فيما قامت مجموعة أخرى من المحتجين بغلق مقر الدائرة تعبيرا عن سخطهم لإقصائهم من قائمة السكنات الريفية.
مقر بلدية عين قشرة - صورة من النت
 
غلق مقري البلدية والدائرة جاء على خلفية قائمة السكن الريفي التي لم تعلن بعد، حيث يرى المحتجون أن القائمة غير عادلة، بعدما تداول عدد من السكان أخبار توزيع حصة البلدية من ذات الصيغة لسنة 2013، والتي اكتفت بـ: 100 حصة بالإضافة لـ: 59 حصة متأخرة غير موزعة من العام 2011 بالإضافة لتداول أنباء عن إقصاء المرشحين للاستفادة القاطنين داخل المحيط العمراني لبلدية عين قشرة،  وهو ما لم يهضمه سكان البلدية على أساس أنها تفتقر لمختلف برامج التنمية السكنية، إذ تعد حصص السكن الريفي الأمل الوحيد للبعض في " تغطية رؤوسهم" بالتعبير المحلي.
كما استنكر أغلبيتهم المحاباة و"بني عميست" كما وصفوها، في عملية التوزيع التي تكفل بها المجلس البلدي لأول مرة حسب القانون الجديد المنشور في الجريدة الرسمية ليوم 23 . 06 . 2013 العدد: 32 الصفحة: 24.
يذكر أن برامج السكنات الاجتماعية المختلفة لا تزال معطلة. كما أن المنجزة منها لم يتم توزيعها بعد رغم تشكيل لجان التحقيق الدائرية. ما يشكل ضغطا رهيبا على صيغة السكن الريفي.